أغلاق باب الشر وفتح باب الخير

بسم الله الرحمن الرحيم

انطلاقا من قل الله عز وجل والصلح خير

وقوله تعالى :

لا خيرفي كثير من نجواهم الا من امر بصدقة اومعروف او اصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله نؤته اجرا عضيما.

وقول النبي عليه الصلاة والسلام :

إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر .

إغلاقا لباب الشر وفتحا لباب الخير وسعيامن كل الرجال الخيرة والمناضلين اولئك البذرة الطيبة ورجال المعروف الباذلين ارواحهم واوقاتهم في خدمة كافة شرائح المجتمع دون تفريق , يسعون في راحة المواطنين والحفاظ على المصالح العامة دون كلل او ملل , ويسعون لقفل الابواق الناشزة التي جعلت من قضية محطة قعطبة لتوليد الكهرباء التجارية قضية رأي عام محاولين تأجيج الخلاف واشعال الفتنة .

قاموا كلا من الاخوة وعلا رائسهم الاخ القائد القائم بأعمال قائد اللواء الخامس عمالقة الشيخ صامد القبة والشيخ المناضل عبدالحفيظ ريشان والشيخ طاهر مسعد العقلة والشيخ فضل القحيف والقائد الشاب بلال عياش والامين العام للمجلس المحلي حسين العصامي والشيخ خالد علوي والشيخ فضل عبدالقوي الحادزه (الساقع )لحسم الخلاف وقاموا بجمع كلا من الطرف المؤجر والطرف المستثمر وتم حسم الخلاف وتم التوافق بينهم بطوع انفسهم ولما تصب في المصلحة العامة للمديرية ولأبناء المديرية فشكرا لمشايخ لمشائخ الخير على سعيهم المشكور والبت بالقضية كونها كانت معقدة عند ضعيفين النفوس الذين جعلوا منها قضي رأي عام على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك محاولين إقلاق السكينة بالمديرية وتعطيل مصلحة المواطن وإعاقة الحركة التجارية ومحاربة المستثمرين الذين انعشوا المديرية اقتصاديا ووفروا حاجة من احتياجات المجتمع وخدمة ضاعت في ضل غياب الخدمات الحكومية .

قال صلى الله عليه وسلم :

من لايشكر الناس لايشكر الله .

شكرا من اعماق قلوبنا لاصحاب الضمير الحي ومشايخ المديرية الخيرين وردا للجميل ومكافأة لماصنعوه هؤلاء الابطال النجباء , رمز السعادة والخير , و العطاء . عهدناكم دوما رجال خير حفظكم الله جميعا اينما حللتم وأطال الله في أعماركم ورزقكم الله الصحة والعافية .