الحماطي يناشد الرئيس الزبيدي وقيادة الجنوب والسلطات القضائية بإنقاذ حياتهم وممتلكاتهم من عصابات القتل والفيد

الحماطي يناشد الرئيس الزبيدي وقيادة الجنوب والسلطات القضائية بإنقاذ حياتهم وممتلكاتهم من عصابات القتل والفيد

ناشد عبدالحكيم قاسم الحماطي وآل الحماطي وأبناء حالمين وردفان الرئيس/عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي وقيادات الجنوب العسكرية والأمنية والمدينة والسلطات القضائية بالتدخل اولا لحماية القانون من خرقه من قبل من يسمون أنفسهم بحماية القانون وايقاف أعمال البلطجة والغطرسة والتهجم والبطش والاعتداءات والاختطافات والقتل ومحاولة الاغتيالات والنهب والسلب والتقطع والاستيلاء على الحقوق والممتلكات واستخدام الحديد والنار التي يمارسها المدعو/غسان عوض عبدالحبيب قائد ما يسمى بقوات الطوارئ بمديرية المنصورة الذي تحول إلى رجل عشماوي ببلاطجة المرحلة مستغلاً موقعه وسلطتة وتواطئ قيادات أمنية كبيرة بأمن عدن بقصد أو بغير قصد تعطية الحق بنهب الحقوق والتعدي والتهديد والشروع في قتلة وعائلته واخوانة واقاربة بشكل مستمر ومتكرر منذ أشهر ، كما يقوم بالسطو على الاراضي والأملاك الخاصه بنا

حيث سبق وأقدم على هدم المباني والاسوار ودفن الصبيات وأساسيات البناء واختطف حفيدي الطفل/محمد طارق الحماطي كما قام بالاعتداء على حرمات المساكن والممتلكات على أرضنا وعرضنا والاعتداءات على الأسر والعوائل وإطلاق النار والقنابل داخل منازلنا من الاسلحه الخفيفة والمتوسطة والقنابل اليدوية و محاصرتهم لقرابة أربع ساعات التي عاشتها عشر أسر تحت نيران جنود وبلاطجة غسان عوض عبدالحبيب قائد قوات الطوارئ بالمنصورة قوات أمنية لحماية الناس وممتلكاتهم حولها غسان عبدالحبيب منذ توليه قيادتها إلى عصابات لصالحه الشخصي ونهب وسلب والاستيلاء على الأراضي والممتلكات والقمع والاختطافات والاعتقالات ولولاء تدخل قوات الحزام الأمني وقوات أمنية أخرى وقيادات عسكرية وأمنية ومدنية رفيعة المستوى همها الحفاظ على أمن واستقرار عدن وحماية المواطنين والحفاظ على السكينة العامة لكانت عشر أسر تعيش في عمارة الحماطي في خبر كانت بمن فيهم المواطن عبدالحكيم الحماطي الذي حاول غسان عبدالحبيب إعدامه بعد مداهمة العمارة وصولا إلى الدور الخامس ، يذكر أن غسان عبدالحبيب لم تقتصر اعتداءاتة عليهم بالمنصورة بل تدخله في مناطق وأماكن لم تكن خاضعة له أمنيا فيها ممتلكات الحماطي وغير الحماطي في مديريات دار سعد والشيخ عثمان والبريقة بينما مهامه معروفة داخل مديرية المنصورة ، ومهامه معروفه لدى الجميع ليس القمع والاختطافات والاعتقالات والقتل كما حدث ويحدث وكأنه وحده أمنية تعمل لهدم المعبد وخرق القانون بتواطئ من قبل قيادات كبيرة في أمن عدن التي لا تعمل على تنفيذ الأوامر القضائية وكأنها معطلة لعمل السلطات القضائية والجميع يعلم بأن الأوامر القضائية القهرية لا يمكن التقاضي والهروب عنها وان القانون فوق الجميع وأن غسان عبدالحبيب يجب أن يأخذ جزاه وفقا للقانون ، ونناشد الرئيس عيدروس وقيادة الجنوب والسلطات القضائية أن عليهم التدخل وأن لا يتركوا الأبرياء وأصحاب الحقوق تنتهك أعراضهم وأراضيهم وتنهب ممتلكاتهم ويسجن في السجن بين القضبان ، بينما من يرتكب الانتهاكات ويهدم الممتلكات وينهب ويستولي على حقوق الغير و يختطف الاطفال ويقتل النفس وينتهك حرمات المنازل ويحاول تنفيذ الاغتيالات يبقى حرا طليقاً مستخدماً قوات الشعب لحماية نفسه وأقاربه ومصالحة الشخصية ونهب الممتلكات والعبث بالأرض أمام الملأ .

ونشير إلى ان المجرم ملاحق من قبل السلطةالقضائية التي اصدرت بحقةاوامر قهرية متكررة وذلك بحسب ماهو مرفق لكم من اوامر صادرة من النيابة العامة في مديرية المنصورة ونيابة دار سعد وأقسام شرط المناطق ذات الاختصاص ومذكرات مدير عام مديرية الدار ومدير عام المنصورة والخطابات الموجهة لمدير أمن عدن المتكررة ونيابة البحث ومن كافة السلطات القضائية والتي اظهر تواطئ كبير ولم ينفذ أي أمر قضائي بحق المدعو غسان عوض عبدالحبيب ، حيث اتضح بأن الاطقم والأسلحة والقوة البشرية التي تقع تحت بقوات الطوارئ بالمنصورة هي أكبر من القانون ، فهل يبقى الأمر هكذا يا قيادة الجنوب وهل هو هذا حلمنا ؟ وهل ينتهي ويقف أمر اللجان والقانون عند دخول الأبرياء الزنازين وكأنهم مجرمون بينما يتحول المجرم القاتل الفاسد صاحب السوابق والتاريخ الاسود إلى بطل لانه يركب مصفحة ولأنه يخرج وأمامه أطقم وخلفه سيارات تحمل اسم وشعار قوات الطوارئ .