تسع سنوات خلف الزنازين لانه جنوبي الهويه
تسع سنوات خلف الزنازين لانه جنوبي الهويه
الاخ وزير حقوق الانسان في حكومة المعاشيق هل تعلم ان الاسير الجنوبي
احمدعمر العبادي المرقشي يقبع خلف قضبان زنازين الانقلابين في صنعاءلاكثر من تسع سنوات بدون اي تهمه سوى وجهت اليه تهم كيديه ابان حكم الطاغيه صالح في 2008عندما كان المذكور حارسآلصحيفة الايام حينها وحاولة جماعات مسلحه الاعتداءعالعاملين والحراسه وكل من كان في المبنى ليسى لشي الا انهم جنوبين الهويه واطلقت تلك الجماعات المسلحه الرصاص بكل اتجاهات المبنى وفي الهوا واستهدفت الماره والمنازل المحيطه بالمبنى مما ادى الى قتل طفل وجرح اخرين متاثرا بنيران تلك الجماعات المسلحه وبعدذالك يقومو بالصاق التهمه بالناشط السياسي احمدعمر الذي كان حارسآلايمتلك البندقيه وانما يمتلك قلماهو السلاح الذي كان بجانبه وكان ذالك السلاح هو من يطلق الرصات القاتله الموجه الى صدر الطاغيه عفاش منذو بداية انطلاق الثوره السلميه للحراك الجنوبي في 2007تلك الثوره السلميه التى اطلقها الماردالجنوبي بالصدورالعاريه امام غطرسة الة الحرب للدكتاتور عفاش
تلك الثوره هي التى زلزلة بعرش الطاغيه واعونه عندما كانت تخرج الطلائع الثوريه الجنوبيه في كل محافظات الجنوب امام الة الحربوالعدوان للنظام الاحتلال اليمني تلك الثوره هي من قهر جيوش عفاش الجراره وحطمت كل انواع الترسانه العسكريه التى كانت تقتل ابنا الجنوب العزل في الشوارع وامام مسمع ومراى العالم
وكان قلم المرقشي يرد بالضربات العنيفه صوب نظام الحكم العائلي كان ذالك القلم هو من يدعي الشباب الى الوقوف والتصدي للعدوان الحكم العائلي البغيت
هاكذا كان حقد السلطه العفاشيه على نشطا الجنوب وقد اقتادو الكثير منهم الى السجون وكانت الاحكام عليهم بالاعدام وهم
قاسم عسكر جبران
وناجي العربي
والحريري وباعوم وعلى منصر والغريب وبن فريد
وفهمي الضالعي
وكانت قد اصدرت محاكم الطاغيه احكام الاعدام بحقهم الا ان ثورة الشباب في 2011كان لها اثر ايجابي حيث تم خلع عفاش من الحكم
بعدها تسنى للمحاكم البث في تلك الاحكام وتثبت برائت من كان مع الاسير الا ان الوقت كان قصير حتى ان دخل الانقلابين صنعاآ
فضاع الحق وعادت المماطله في محاكمة الناشط السياسي التى لم تبث الى الان سوى الممارسات الاستفزازيه ضد السجين الذي رفض ان يخضع
وكان الانقلابين قد ابدو استعدادهم ان يتم المقايضه والتبادل بالاسير مقابل الافراج على اسراهم الغزاه المعتدين الذي تعمدو قنص الاطفال في عدن ولحج وابين
وهل يعقل ياسيادت الوزير ولماذا لاترفع قضية الاسير الجنوبي وتوضح الحقيقه للراي العام والدولي ان المرقشي اسير الهويه ودون ذالك هي تهم كيديه
نامل من كل المنظمات الانسانيه ان تنشط في تقديم قضية الاسير الجنوبي الذي لم يخضع
لما تريده سلطة الانقلابين
في صنعاء
ليعلم الجميع ان الاسير الجنوبي هو برئيا من كل التهم التى الصقت ضده
وهو يرفض ويتحدي كل اساليب الطغيان والمعامله الغير انسانيه لشخص المرقشي الاسيرالجنوبي الهويه
نسئل الله ان يفك اسره
ويعودالى بين اسرته سالما غانم
عميدركن
الحريري




التعليقات على الموضوع