كيف عرف الأعداء أن يكسبو شهره اكثر في شبكات التواصل الاجتماعي؟؟وكيف أستطاعو أن يستفزو شعب الجنوب

*كيف عرف الأعداء أن يكسبو شهره اكثر في شبكات التواصل الاجتماعي؟؟وكيف أستطاعو أن يستفزو شعب الجنوب*

شبكه صوت الجنوب|خاص
بقلم:*سالم شوبه العولقي*

حذرت عن طريقي كتاباتي عبر شبكات التواصل.. حذرت شعب الجنوب مرارا وتكرارا

بعدم النسخ والصق الاخبار الكاذب والمغرظه الذي تصدر من مطابخ العدو .. وايضا حذرت من تناقل بعض المقاطع الفيديو الذي فيها استفزاز للجنوبيين حذرت بعدم تناقلها عبر الشبكات..

شاهدت مقطع فيديو تم تناقله عبر الشبكات.. شخص من تعيييييز في الحرم وهو يدعي ع الجنوبيين ومن هذا الكلام..
واردت ان ارد ع اخواني بعض من اخواني الذينا يتناقلون مثل هذي المقاطع..

اولئ..
الله سبحانه وتعالئ يستجيب دعوه المظلومين والله يعلم مالم نعلمه نحن و يعلم من المظلوم ومن الظالم..

ثانيا..
اذا كان هذا الشخص يريد ان يدعي الله كان بيدعي ف قلبه وهو متجه الئ القبله..
وليس امام الكامراء والكعبه وراء ظهره....

اريد من الجميع أن يحسبوها صح..

س/ ماهو الهدف الرائيسي من تسجيل هذا المقطع؟؟

ج/ اولئ القصد من هذا التسجيل يريد أن يستفز ابناء الجنوب..
ثانيا.. يريد ان يكسب شهره ع شبكات التواصل الاجتماعي ومتابعين أكثر عبر هذي الاستفزازات   علئ ابناء الجنوب..
قد يتسائل  البعض كيف يعني يكسب شهره عن طريقي؟؟

يعني المفروظ مننا لما نشاهد مثل هذي المقاطع نطنشها ولانعطيها اي اهتمام وكاننا لم نسمع شي. ولاكن عندما نرد ع مثل هذا الشخص ونتم نقل المقطع عبر الشبكات.. اذا نحن بايدينا نكسبه شهره عبر المواقع.. وكل ماكسب شهره كل ما زاد أستفزازه..
اذا كيف الحل؟
المفروظ مننا عندما نشاهد مثل هذا الشخص بان افضل جواب نرد عليه هو لانعلق عليه ولا ننقل المقاطع الذي مثل هذي اطلاقآ..

لو كان هذا الشخص رجال بكل ماتعنيه الكلمه.. كان هو جالس في ارضه يقاتل عن دينه ومن ثم ارضه بدل البقبقه عبر شبكات التواصل من الخارج.. الذي لاتقدم ولا تاخر.....

انصح  احرار وحرائر الجنوب كاااافه  بأن افضل جواب ع مثل هاولا الحشرات. هو عدم الرد عليهم وعدم تناقل مقاطعهم ....وكانك لم تشاهد او تسمع شي اطلاقآ...

اخيرا وليس أخراء

*قافله شعب الجنوب العربي سائره نحو الحريه والاستقلال.. والكلاب تنبح فلايهمنا ولم ولن يوقفنا نباحهم فدعوهم ينبحون كيف مايشائون*

*نحن هنا فوق تراب وطننا الجنوب.. ومن اراد المواجهه فل يواجه وجه بوجه هذا الفرس وهذا الميدان*

*سالم شوبه العولقي*