شبكه صوت الجنوب

ads header

يوما من الرعب والقتل وحتى إجهاض للحوامل ..

شبكه صوت الجنوب 

في تعز أغرب حملة أمنية في العالم لإلقاء القبض على متهمين بقتل شخص واحد


النتيجة :


ستة قتلى ليس من بينهم مطلوب أو متهم وحالات ترويع وهلع في بيوت  مواطنين بتهم أخرى أحدها العمل مراسل صحفي لقناة تلفزيونية هي قناة أبوظبي وجر المدينة لحالة استقطاب مناطقي وقبلي وأسري مخيفة.


تشكيلات عسكرية  قبلية وأسرية دينية وحزبية في مساحة صغيرة تشكل جزء من مدينة تعز والجزء الاخر بيد الحوثيين


جزء من مدينة تعز وليس محافظة تعز.. ركزوا.


هذه الإنقسامات المعسكرة المدججة بالسلاح تتنازع موارد ذلك الجزء وعائداتة المحدودة القادمة من الأسواق ونقاط الجبايه والرواتب ولوازم أخرى


وكلها مرقمة كلها شرعية جيش وطني نظامي مية المية.


طبعاً يظن بعض السطحيين واتباع تلك الفصائل ان حالة أمنية منضبطة ستولد من كل تلك الخلطة الغير سليمة والتي لارأس لها ولا رجول مثل مايقولوا وهذا هو المستحيل بذاته 


وهذا لن يحدث لان الدولة ليست كشف راتب وبدلة ورقم عسكري ولا هي شعارات الدولة مركز قرار عسكري وامني واحد ومركز مشروع سياسي واحد


التعدد والتنوع والتيارات لوازم لاتستخدمها الجيوش وقوي الأمن مافي حرية وتعددية وديمقراطية داخل القوى المسلحة


في الجيوش وقوي الأمن هناك راس واحد فرد حكم الفرد لاتعددية وحزبية ولا ديمقراطية في القطاعات العسكرية والأمنية

هذا الذي يسمية الإخوان وبعض من يعتقدون أنفسهم ثوار

يسمونه الإستبداد وحكم الفرد الذي يكون بديلة القوى الشعبية الحشد الشعبي الديمقراطي التعددي.


هذه الخلطة اريد لها أن تكون في عدن اتذكر الجهد العظيم الذي بذله ناشطو الحشد الشعبي بعد الحرب فيما كانوا يسمونه مطالب دمج الفصائل في هيكل واحد شكلاً ومتنوع متعدد مضموناً.

ولولا مايمكن أن نسمية الإستبداد العسكري لمركز قيادة قوات التحالف لكنا في عدن ندور في ذات الدائرة التي تدور فيها شوارع تعز بعض شوارع تعز للدقة.


الأباتشي التي قالت الكلمة لي ومن يتحرك دون اذن مني سأقصفة وكان آخر مرة نوى فيها أحدهم التحرك في دار سعد والممدارة قبل أسبوعين واحبطتة الأباتشي من مركز الإستبداد العسكري والأمني كما يسمية أنصار مشروع الديمقراطية العسكرية وهو مشروع الفوضى بأم عينه.


على أن عدن مازالت بحاجة لمزيد من الإستبداد العسكري والأمني الديمقراطية المسلحة والتنوع المدجج بالسلاح والمرقم والذي يلبس الميري لاحاجة لعدن ولا المكلا ولا لحج به ونموذجة هاهو في تعز المظلومة به والمخدوعة باتباعة المرتزقة.

ليست هناك تعليقات