شبكه صوت الجنوب

ads header

كيف ينسبون القتال لجيش لاساس له والا وجود له

شبكه صوت الجنوب


يوم أمس كتب واحد عن احداث المواجهات بين الجيش الشمالي ومن كانوا يقاومون بجبهة ذي  ناعم وعند أهل حميقان

واصفا اياها بين الجيش الوطني والمقاومة من جهه والحوثيين من جهه اخرئ

طيب هل أحد يعلم وجود للجيش الوطني تبع الشرعية في تلك المناطق؟

كذلك المواجهات تحصل في الضالع  وغيرهم يضحي ابنا المقاومه الجنوبييه  وبتنسب تضحياتهم وانتصاراتهم للجيش الوطني حق الشرعية طيب هل من يقاتلون الان با الضالع ويتعرضون للهجمات المتكرره لأكثر من عشرين يوم هل هم تبع الجيش الوطني حق الشرعيه؟ 


الجنوبيين وثورتهم ومقاومتهم يعانون أشد الظلم و من الشرعية اكثر من غيرها

الأرض الجنوبييه ملك للشمال لأنها أرض بدون شعب حسب قولهم

والتضحيات ومقاومة ذلك ملك للشرعيه الذي يسيطرعليها ويتحكموا بها جزء من الشمال..

أليس ذلك يجعلنا نعتبر الشرعية هيا اكبر عدو او تتساوا با العدأ مع من يحاولون غزو الجنوب مره ثانيه..


    ولا أعني شرعية عبدربه منصور فهو مثلنا هبيله بيشقا لغيره

الخلاصه ان تمة السيطره علئ الجنوب بغزو جديد فهم الكاسبين بما فيهم من هم بصف عبدربه منصور من الشماليين..



وأن انتصرنا عليهم وصديناهم فهم برضه كاسبين لأنه نصر محسوب للشرعية التي الشماليين هم المسيطرين عليها با  اسم  عبدره منصور..



عبدربه يمكن يقتلوه او يموت  وسوف بتولئ الرئاسه علئ محسن او رئيس مجلس النواب الذي يجمعه ويحاول بث الحياه فيه عبدره منصور..

قولو لي ليش راضين بذلك وليس ما تعلنوا فك الارتباط ؟

أقول طيب  نعلن وبعد الاعلان سنواجه طرف الحوثي ومن لف لفه من الشمال وكذلك من الشرعية المسيطر عليها من الشمال ومن لف لفها من الجنوب والتي سوف تحشد الرأي العام العربي والدولي ضدنا أننا انقلبنا علئ الشرعية وبايقع عصيد في جبنه من الجنوبيين الذي مع الشرعية من داخل الديمه..  هذا الواقع

الذي نواجهه كثوره جنوبيه وكمجلس انتقالي فكوا لي الشفره الموصله للحل الاسلم؟ ؟

قيادت المجلس المجلس الانتقالي عندها الحل لذلك ولكن مقيدها الثمن الذي ممكن يندفع  واخر المطاف العلاج با الكي 

اللهم جنب شعبنا الجنوبي الفتنه ما ضهر منها وما بطن ورد كيد الاعدا جميع الاعدا بما فيهم الجنوبيين إلا نحورهم

النصر حليفنا بحول الله لأننا مضلومين ولن يرضئ الله با الضلم بل يمهل ولا يهمل ...

أحمد عبد الله محمد الشرفي العروسي 

يافع الحد الجنوب العربي..

2019/4/17م

ليست هناك تعليقات