*_مؤسسة أمل لرعاية الأيتام وتسمية الرئيس الزبيدي (أبو الأيتام)_*

شبكه صوت الجنوب

 

 *#عدن__خاص:* 

أطلقت  مؤسسة أمل لرعاية الأيتام والفقراء والأعمال الإنسانية لقب أبو الأيتام، على  الرئيس عيدروس الزبيدي، في بداية عملها الخيري هذا العام 2020م.

وقد تم تسميت الرئيس عيدروس الزبيدي بابو الأيتام لدعمه إلا محدود لشريحة الأيتام عبر مؤسسة أمل، وهذا أقل واجب أن يدعم الرئيس الزبيدي المؤسسة التي تخدم الأيتام.

وتعتبر مؤسسة أمل لرعاية الأيتام والفقراء والأعمال الإنسانية أهم مؤسسة خيرية توجد في عدن، ولا يوجد لها مثيل على مستوى الجنوب

تخدم المؤسسة المحتاجين بدؤن أي رواتب أو ميزانية أو نثريات من أي جهه لطاقم المؤسسة

تظم المؤسسة طاقم متكامل  لعمل الخير، واسعاد الأيتام  بتوزيع ما يحتاجون إليه، ويعتبرون الأيتام ابنائهم. 

على رأس طاقم عمل الخير في مؤسسة أمل الأستاذة أمل المصلي وسوف نرد لها الجميل والشكر ونسميها (أم الأيتام)

وهي تستحق ذلك الاسم والشكر والتقدير والاحترام وتكرم من قبل جميع أطياف المجتمع الجنوبي، وهذه أقل خدمة نقدمها للاستاذة أمل

وتحتاج الوقوف إلى جانبها ليستمر دعم الأيتام والفقراء عبر مؤسسة أمل، المؤسسة التي تضيء الطريق للأيتام وتسعدهم

أمل المصلي إنسانه بسيطة عملت بدعم بسيط ويكاد معدم في بداية عمل المؤسسة، ومن غرفة 4/4بجانب منزلهم استطاعت أن تقدم خدمة للأيتام والمحتاجين

 أمل المصلي تعمل ليل نهار دؤن كلل أو ملل في خدمة الأيتام والفقراء، تُسهر الليل وتعمل النهار لتسعد أبنائها الأيتام ، لا تمن ولا ترهق من عمل الخير

لا ينكر دورها ودور مؤسسة أمل  إلا إنسان جاحد أو منافق أو يقف ضد دعم الفقراء والمساكين، ويريد المؤسسة أن تدعمه هو لكي يرضا عنها. 

نتمنئ لمؤسسة أمل لرعاية الأيتام والفقراء والأعمال الإنسانية التوفيق والسداد. 

ونتقدم بجزيل الشكر والتقدير والعرفان للاستاذة أمل المصلي وجميع العاملين في المؤسسة، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزيهم خيراً على ما يقومون به من أعمال خيريه عظيمه. 

في الاخير نشكر الرئيس عيدروس الزبيدي والأستاذ أحمد حامد لملس وجميع التجار الذين يدعمون المؤسسة ونطلب منهم بل نرتجي منهم، بذل المزيد والاستمرار في دعم المؤسسة لكي تقوم بدعم الأيتام والفقراء والمساكين وتوفر لهم ما يطلبون من المؤسسة.