شبكه صوت الجنوب

ads header

رسالة تنذر بكارثة في محافظة الضالع لاجتثاث من يعبث باسم الحزام الامني ويحاول التشويه في سمعت المحافظة وابناء المحافظة ..

رسالة تنذر بكارثة في محافظة الضالع لاجتثاث من يعبث باسم الحزام الامني ويحاول التشويه في سمعت المحافظة وابناء المحافظة ..
الضالع / خاص


رسالة نوجهها الى ابناء محافظة الضالع للوقوف صفا واحدة ضد كل من تسول له نفسه بالمساس والعبث بكرامة المواطنين والشرفاء من ابناء الضالع ورسم صوره سيئه في المجتمع من قبل بعض القيادات الامنية في محافظة الضالع وعلى وجه الخصوص في قيادات الحزام الامني وبعض الافراد الذين لا يمتلكون ادنى فكره عن هذا التحول الدخيل في اوساط المجتمع وعكس صورة سيئه للمجتمع وشرفاء الضالع لهذا فقد قررنا الوقوف صفا واحد ضد البلاطجة الذين يستغلون الصفه الوظيفية وتوظيفها واستغلالها لمصالح شخصية والتدخل في مشكلات الناس وعدم النظر في القانون او ماهي الجهات التي اتخذت اجراءات سابقة ولا يحق لقائد امني كا القائد عبود الجريذي ان يحكم بين الناس ولا يحق له ان يوقف ملاك الاراضي من العمل في ارضهم ولا يحق لامثاله التدخل في اعمال الناس الخاصة او العامة الا باجراءات قانونية وايضا ليس من حقه الحكم بين الناس وتجاوز احكام المحاكم او اوامر النيابات والنظر من جديد في قضاي الناس هذا ليس من شئنك ويقتصر عمله في المجال الامني فقط ولا يحق له التدخل في اعمال النيابات والمحاكم وعمل المكاتب الأخرى.. وايضا ما حصل من فوضى ورسم صورة سيئة للحزام الامني وللمجلس الانتقالي من خلال التصرف كما يحلو له وعلى حساب الحزام الامني وباسم المجلس الانتقالي يسجل ويدون قضايا واعمال خارج نطاق النظام والقانون ويشوه من سمعت المجلس الانتقالي الممثل لشعب الجنوب ويرسم صورة نكراء لابناء المحافظة من بلطجه وخلق فوضى عارمه في ارجاء المحافظة ومن اعمال تحريض وبعث اشخاص لتهديد الناس الى اماكنهم وترويع الامنين من إعطاء اوامر بالاعتداء كما حصل قبل امس في نقطة قائد صالح والكثير يجهل ما حدث وهنا يتم توضيح ما حدث بكل تفاصيل وملابسات القضية لكي لا يستغل البعض ومن هم ضعيفي النفوس على شاكلته .. ماحصل في نقطة قائد صالح هوا الاعتداء على المهندس محمد جلال عبدالله قاسم من قبل بلاطجة وسائق الطقم الخاص للبلطجي عبود الجريذي والسبب وراء الاعتداء هوا مطالبته بالحقوق المفروضة عليه شرعا وقانونا وهنا اعتداء البلاطجة على المهندس أمام مرأى ومسمع الجميع وامام كامرات المراقبه وشهود على الحادثة يؤكدوا على ان هذه الاعمال دخيله على ابناء الضالع ويعكس نضره سيئه على المجتمع عامه في المحافظة وعلى المجلس الانتقالي والحزام الامني خاصة.. وبعد الاعتداء ذهب المهندس برفقة اخيه الى المستشفى بنفس الوقت وبرفقة بعض الجنود الشرفاء وهم من ظمن الشهود في واقعة الاعتداء وكان تواجدهم في المنطقة لعمل امني وبتوجيهات مباشرة من مكتب الاوقاف وبمذكرة رسميه تثبت ذلك وما كان على الجنود الا ان يتدخلو وبصفة رجال الحزام الامني قاموا باخذ الطقم على البلاطجة المعتدين وهم اتباع عبود الجريذي ولم يستطيع البلاطجه المواجهه او اطلاق الرصاص حينها وكان تصرف الافراد الاخرين تصرفا رجوليا حقيقي وهذا ما يجعل الصوره واضحة بين رجال الامن والبلاطجة الدخلاء على المحافظة وبعد هذا قام الجنود باخذ الطقم والتوجه الى محافظة الضالع لاخذ المهندس والعوده به الى البيت وبعد ذلك عادو لتسليم الطقم الى قائد الحزام الامني وبعد التلقي لبلاغ واتصال رسمي من الاخ القائد احمد قائد بالعود بالاطقم الى المحافظة مقر الحزام الامني في سناح واثناء العودة قام البلاطجة بالتمترس في النقطة الامنية وقاموا باطلاق الرصاص المباشر على الاطقم التابعة للحزام الامني والتي تمتلك اوامر رسمية من قائد الحزام الامني وبعد ذلك حصل اشتباك بعد ما قام افراد النقطة باطلاق وابل من الرصاص من اماكن مختلفه اثناء تمركزهم وما كان على الافراد الا الرد والدفاع وهذا شيء مشروع شرعا وقانونا ولا يحق لاي قوى او جماعات ان تواجه وتعرقل قوى امنية إلا ان كانو بلاطجة او قاطعي طريق او مرتزقه .. حيث وقعت الواقعة وفي مكان الاستهداف للاطقم اصيب احد افراد النقطة وهوا من ابناء الازارق حيث كانت الاصابة من الخلف وهذا ما يوضح للجميع ويعرف الجميع ان الطلق الناري كان من قبل اتباع عبود الجريذي نفسهم وهذه الجريمة الثالثة في آن واحد وفي يوما واحد وهذا ما حصل وكامرات المراقبة توثق كل ماحصل وشهود عيان بالعشرات يعرفون اصل الموضوع وكل ما حدث لا يخفى على احد .. ولهذا ندعو وبصريح العبارة محافظ محافظة الضالع ورئيس المجلس الانتقالي ومدير مديرية الضالع وقائد الحزام الامني وجميع الشرفاء من ابناء المحافظة الى الوقوف صفا واحد ضد الدعو عبود الجريذي والمعتدين وكل البلاطجة الذين على شاكلتهم بطردهم واستبعادهم من العمل الامني وتقديمهم الى العداله والقانون يأخذ مجراه او فاننا نقوم بالرد القاسي وتطهير المحافظة بالقوة أن لزم الامر وردع كل بلطجي يعبث بامن واستقرار المحافظة والاستهتار بارواح الناس وكل من ياخذ حقوق الناس بالباطل .. ايضا نطالب محافظ محافظة الضالع ورئيس المجلس الانتقالي في محافظة الضالع ومدير مديرية الضالع وقائد الحزام الامني باطلاق صراح الاخ مشرح جلال عبدالله قاسم وما يثبت برائته من اي تهمه منسوبه له ومن اي أعمال اخرى تم اتهامه بها حيث نحب ان نبين حقيقة للجميع ان لا علاقة للخ مشرح بالطلاق الرصاص وكان وقت الاشتباك جالس امام كامراء المراقبه وتحتها مباشره وهو بدون سلاح من قبل الواقعه وبعد الواقعه وهو لم يتحرك وكان بعيد كل البعد عن موقع الاشتباك وهذا ما يجب ان يعرفه الجميع وخصوصا اهالي الجريح وهذا ما يجب لقطع الطريق عن المتربصين وضعيفي النفوس ومن يريد ان يتسغل المواقف كهذه لزرع النزاعات والصراعات دون النظر الى الحقائق واقوال الشهود وغيرها من الادله القطعية لهذا يجب الافراج الفوري للاخ مشرح جلال ورد الاعتبار له ولاخية او ان الرد سيكون وفي ضرف لا يتجاوز ٤٨ ساعة من الان وهذا تحذير وموعد بصدق وبمدد الرجال الشرفاء من ابناء المحافظة ومن خراج المحافظة الذين هم على تواصل دائم ومستمر لمتابعة الحادثة فلا يمكن لاي قوى امنية أن تستغل الصفة الوظيفية وتوظيفها للجهد الشخصي كالبلطجي عبود الجريذي ومن هم على شاكلته هذا كل ما في الامر .

ليست هناك تعليقات