شبكه صوت الجنوب

ads header

*المناضل البارز في الحراك الجنوبي بكيل السيله رجلا بحجم وطن*

شبكه صوت الجنوب |خاص

الإعلامي// مرزوق عسكر 



يعد المناضل بكيل السيله رجلا بحجم وطن ولديه خبرات قتالية عديده ؛ ومهارات عالية في فن القياده ، ورجلا قيادياً جدير برسم الخطط القتاليه ؛ وشجاعاً لتنفيذها بتخطيط عسكري عنيف وبأقل تكلفه من الخسائر بالعتاد والأرواح ؛ ولديه مهارات قتالية عاليه اكتسبها من اشتراكهُ في عدة معارك سابقه ومن قيادتةِ لعدة مواقع قتالية أمامية في محافظة الضالع في الحرب الآنفه ؛ وقد سبق وأن بذل كل انواع العناء والاتعاب بالنضال السلمي منذو ابتداء الحراك الجنوبي في 2007 وحتى يومنا هذا لايزال مناضلاً بارز هدفهُ الحرية والاستقلال واستعادة الدولة الحنوبية بكامل سيادتها ؛ ولديهِ خبرة وتاني باتخاذالقرارات السليمه بعيداً عن أطفال السياسه الذين ظهرو لاحقاً عن طريق المجاملات والعنصريات المقيته والنتنه الذين يريدون أن يعيدونا إلى باب اليمن بجهلهم وطيشانهم ونقص خبراتهم في ادارة الامور بالسلاسه والمرونه والعقل والمنطق لكونهم ظهرو مجدداً بشهادات نضالية مزوره بعد أن عجزو عن مراشات ميادين القتال لتشهد لنضالهم وبطولاتهم بهتانا وزوراً

المناضل بكيل السيله رجل دوله ولاينكر ذالك إلا جاحد فهوا رجلا كفو لتحمل المسؤلية بالحكمه وبالعقل والمنطق؛ ويمتاز بالتفكير الواسع والتأني وعدم التسرع قائد همام لايتخاذل او يتقاعس عن الانظباط والالتزام في مهامه الامني لديه حنكة عسكرية

عاليه ولديه نباهه ونبل وسخاء وشجاعه ؛ فبستطاعته أن يلم جميع من حوله تحت هدفا واحد وتحت شعاراً واحد يرددهُ الجميع وهوا التحرير والاستقلال واستعادة الدوله الجنوبيه بكل سيادتها. 

المناضل بكيل السيله قائدا عسكريا شجاعا صنعته أدواره القياديه والتمترس المستمر في جبهات القتال والمعارك قائدا يمتاز بالأخلاق والنبل والشجاعه لديه فراسة وحيوية تصحبها خيوط الكرم والعزة والسخاء رجل المراحل الصعبه لديهِ نظام عسكري صارم ! ويكتسب همة وطنية عاليه ، ولذالك احببت ان أجف حبري لاتحدث عن بطولاته وانجازاته وأدواره النضاليه الرائعه بتعبير تتسابق فيه الكلمات ؛ وتتزاحم فيه العبارات لتنظم له الشكر الذي لايستحقه غير هذا الشخص الذي صنعته المعارك وجبهات القتال والفداء والتضحيات ؛ والذي بذل الجهود ولاتعاب ولم ينتظر العطاء من احد ؛؛ فاحببت ان اهديه عبارات

 تلوح في سمائنا دوماً كنجوما براقة لايخفت بريقها عنا لحظه واحده ؛ نترقب اضاءتها بقلوب ولهانه ؛ ونسعد بلمعانها في سمائنا كل ساعة ، فيستحق وبكل فخر أن يرفع اسمها في عليانا ؛؛ ولم اعرف من أي ابواب الثناء  ادخل ؛ ولم اعرف من اين اعبر عن بطولاته بأبيات القصيد ؛ ولم اعرف باي لمسه عن جوده وكرمه وسخاءه أسطر ؛ فجزاه الله عنا خيراً واسعده أينما حطت به الرحال ؛ فله جزيل الشكر والتقدير تصل إليه عبر نفحات النسيم وأريج الازاهير مفعمه بالفل والورد والياسمين

ليست هناك تعليقات