علئ الجيش الجنوبي والمقاومه الجنوبيه في اطراف محافظة الصمود ( الضالع) ان لا يتوغلوا الي وسط مدن محافظة اب ،،
------------------------------------
معلومات .
في نهاية 2015 م كانت مقاومة ابناء طور الباحه مدعومه بعربات اماراتيه قد وصلت الئ قمة جبل حيفان ومتحمسه لمواصلة المعركه للنزول وقطع الطريق لمثلث الراهده لحج..شباب حيفان وماجاورها كانوا عون وسند وتقديم المؤن..سرعان ماوصلت التعليمات بالانسحاب.الئ حدود ماقبل مايو 90 م
وبذلك تلقوا ابناء حيغان صفعه من الحوثي ومرغوهم وسلبوا ممتلكاتهم وعرضهم.
وانقلبوا ضد المقاومه ولازالو ا في المتارس غالبيتهم. وهرب البعض منهم .
ليس حبا في الحوثي ولكن لايروا في الشرعيه اهتمام بالتحرير..
وحصل ماحصل لهم لاخوانهم في الحديده ( التحيتاء وكيلوا 16 ) وقس ع ذلك في حجه قبائل حجور .والبيضاء ..
وحتي لمن ايد انتفاضة 2 ديسمبر 2018 في صنعاء ًً
اصبح المواطن الشمالي لا يثق بعودة الشرعيه .ولايوجد اي بصيص لدحر الانقلاب .
بل وصل بهم الامر .ان الحوثي وحكمه لصنعاء امر واقع ،، وان الواقع يحتم عليهم الوقوف مع صنعاء ً لان الجنوب لايمكن ان يكون ضمن دولة الوحده .، والفرز بات واضحا . دوله لصنعاا ودوله في عدن وبتلويح دولي بالامر الواقع والسيطره ع الارض..
هكذا اصبحت الحرب بين شعبين ..جيش ومقاومه تحمي الحدود الجنوبيه.
وجيش ولجان تسيطر عل ارض ( ج ، ع ، ي) ويعترف بها ويحاورها المجتع الدولي..
علي جيشنا الجنوبي والمقاومه في الحدود الشماليه لمحافظة الضالع ان لايتوغل الئ وسط محافظة اب، .لايوجد تحمس للقتال من قبلهم ..الا في ماندر .
وهم يدكوا ان ، ان الشرعيه فقدت شرعيتها..في الداخل والخارج. وان القوات الجنوبيه لن تبق طويلا في المناطق الشماليه . وكلا سيتبع دولته طال الوقت ام قصر..
كتب الاستاذ سالم البغيلي.#
التعليقات على الموضوع