العميد فاروق الكعلولي ماحصل الهجوم على اخوأننا من القوات الجنوبيه المسلحه -بـ ابين هو جملة من مسلسل الإرهارب

أذاعة هنا-عدن-

قال العميد فاروق الكعلولي الذي حصل  الهجوم الغاشم على اخواننا بالقوات المسلحه الجنوبيه بأبين منطقة الشيخ سالم ماهو الا جملة من مسلسل الارهاب الذي عانينا منه فتره طويلا منذ 94 لحتى الان

واشار العميد فاروق الكعلولي ليس بغريب من حزب الاصلاح وأفعالهم التي تكن  بالاعداء لوطننا الجنوب وشعبه وخاصه بهذا الشهر الفضيل ونحن بأوساطه وفي أمتحان من هذه الوباء والامراض التي نعانيها ويعانيها العالم بأسره

فان حزب الاصلاح يريدوا ان يوصلوا رسالتهم لاسيادهم في مارب وصنعاء ان يحرروا المحرر الذي بيد ابنائه ويحلموا ان يحرروا لهم ماتبقى شطرهم الذي جازم عليها الحوثي على مدى خمس سنوات وللأسف وجهوا فهوات مناطقهم على الجنوب الذي استثمروا ثرواته وشرد رجاله وكوادره واصبح بنظرهم غنيمة لهم لكن هيهات هيهات ان يظل هذا والجنوب بداء خطوات نحو المستقبل ونحو الاداره الذاتيه ونحو استعادة الدوله

واضاف الكعلولي قائلا نحن هنا من حدود الصبيحه طور الباحه والمضاربه وكرش اننا لهم بالمرصاد لايمكن من ترك بيوتهم وغرف نومهم ان يمروا على طرقات ومنافذ الصبيحه الا على جثثنا وان سيتذكر التاريخ لن يدخلوا وكما  فشل الحوثي على دخول مديريات الصبيحه على الاطلاق وهنا حزب الاصلاح اليوم فنحن لهم بالمرصاد

وكما قال العميد الكعلولي فان المعنويات تعانق السماء وهناك لايوجد أحساس بالمقاتلين ان يمروا بمن تركوا الحوثي يعبث بـ عراضهم وعيونهم على عدن سار الحديث بـ سخريه امام الصبيحه في هذه الجهات بما يعتبروا الحوثي هو عدوا على مر التاريخ من الجمهوريه العربيه اليمنيه وهو لزم على اسوار مديريات الصبيحه الثلاث وهما يعلمون تمامٱ بما نقوله  بهذا الشأن
ولكن هذه المره هما يريدو يدخلوا اعلاميآ فقط فـ لن تتكرر معركة الاعلام لـ اغسطس الماضي فنحن لهم بالمرصاد وما النصر الا من عند الله ونقل تحايا لكل ابناء الجنوب المرابطين بكل الجبهات سواء من جهـة جبهات الحوثي او جهة جبهات حثالة الارهاب التي تريد تصنع من هذا البلاد اماره اسلاميه ولكن لن يفلحوا لهذا اتـخذوا 17 رمضان وكنهم يمثلوا غزوة بدر الكبرى ولكن لن يلاقوا الا بالفشل بكل مراحلهم وبداء العد التنازلي بالنصر للجنوب لارجعه مهما كلف من ثمن

وأختتم العميد فاروق الكعلولي بالشكر للرئيس عيدروس ابى القاسم  على المعنويات التي بعثها للمقاتلين كما عهدناه في كل المواقف وهذا ليس بغريب عنه ونشكر كل القياده الجنوبيه التي كلٱ في موقعه  ومجاله.