شبكه صوت الجنوب

ads header

موضوعنا اليوم يخص الأزمات المصطنعة والمختلقة التي تعصف بالعاصمة الجنوبيةعدن خاصةً والجنوب عامةً

وللحديث بقية....

الثلاثاء ١٧يناير٢٠١٧م
موضوعنا اليوم يخص الأزمات المصطنعة والمختلقة التي تعصف بالعاصمة الجنوبيةعدن خاصةً والجنوب عامةً

في بداية الأمر علينا تذكر حديث إبليس اللعين عفاش المخلوع زعيم المردةَ والشياطين

أثناء إحتلاله الجنوب وقسمه المشهور الذي توعد العاصمةالجنوبيةعدن أن يُحيلها إلى رُكام وأطلال ويجعل منها قرية تعشقها الأوبئة والذباب ومرتع للمجاري الطافحة ومأوئ للبعوض الناقل للأمراض المستعصية

يبدو إنه تحقق قسمه وماكان يرمي إليه ففي العام ٢٠١٥م قام بغزو الجنوب هو وحفنة من رعاع القوم ومرتادي كهوف مران ومجوس العصر ومع جميع ألويته المرابطة في الجنوب

أحتلوا العاصمةالجنوبيةعدن من جديد وأحالوها إلى رُكام ووزعوا الموت في كل مكان وانظم إليهم الباعة المتجولين في الأزقة والحارات والمهندسين والطباخين والمفرشين في سوق الشيخ عثمان

ليعتلوا فوق أسطح البنايات ويقنصوا الشباب والشيبةَ والأطفال والنساء ويزيدوا من معناة الناس في العاصمةالجنوبيةعدن

ولولا رعاية الله وحفضه قيَّظَ للعاصمة الجنوبيةعدن  المقاومةالجنوبية وبمساندة التحالف العربي ودعمها السخي في العتاد والمعدات وتغطيتها الجوية إنتشلوها واستئصلوها من سرطان مُعدي وفتاك أحال حياة العاصمةالجنوبيةعدن إلى جحيم

وبعد أن تم الإنتصار على حثالة المجوس الأشرار أرسل عفاش بضاعته من المتلونين الفجار لينضموا إلى شرعية هادي المغوار

وينفذوا ماتبقى من القسم الذي صار أرسل لهم بن دغر حرباء العصر السمسار

وجمع كبير من التلاميذ من الإخوة والأصهار يعملون من تحت الطاولة وجانبيها وتحت الديكور والإستشوار

بعد أن حققت المقاومةالجنوبية الإنتصار وكبدت قوات العدو خسائر في الأرواح والمعدات بعد طول الإنتظار

وكسرت شوكتهم وخابة مساعيهم في إحتواء الأرض الجنوبية من جديد

المهم إبليس اللعين عفاش المخلوع زعيم المردة والشياطين لم يبر بقسمه بعد فحرك خلاياه المتربصة من خلال خطابات مشفرة ومفادها

عليكم بزعزعة الأمن تحت يافطة داعش التي هي الوجه الحقيقي لعافش لتكون حربنا مبررة أمام العالم

ولاننسى الجينرال الخنزير علي محسن الأحمر الذي يعمل مع المخلوع عفاش من تحت الطاولة ودوره لايقتصر على إستنزاف التحالف العربي فقط بل وتدمير العاصمةالجنوبيةعدن وتحقيق قسم إبليس اللعين عفاش المخلوع زعيم المردة والشياطين

العجوز الخنزير علي محسن الأحمر لديه أدواته في شرعية هادي تعمل على تنغيص عيش المواطن في العاصمةالجنوبيةعدن ومن بين هذه الأدوات وزارة الطاقة التي يترأسها حزب مسعدة حزب الأوساخ وعدد من الوزارات يتقلد مناصبها حزب الأوساخ يضمرون الحقد الدفين على المقاومةالجنوبية وقائديها المحافظ عيدروس الزُبيدي وشلال شائع

ومايحدث هذه الأيام من إنقطاعات للتيار الكهربائي سببه حزب مسعدة تحت مبررات وأعذار قديمة جديدة قد أكل عليها الدهر وشرب

أحياناً لعدم وجود المشتقات النفطية وتارةً بإضرابات عبثية تضر بالمواطن الجنوبي وخاصة في العاصمةالجنوبيةعدن

إبليس المخلوع أرسل لنا جزء آخر من الحلقة وهو المدافع عن الوحلة بن دغر حرباء العصر ليعطينا دروس في الوطنية التي درسها وتعلمها في مدرسة إبليس المخلوع

وقف ضد المقاومةالجنوبية من الوهلة الأولى لإستلامه المنصب وحاصر المواطنين في قوتهم الضروري وجعل من العاصمةالجنوبيةعدن مرتع للمجاري الطافحة ووكر للقاعدة العفاشية وأهدى حزب مسعدة جميع إنتصارات المقاومةالجنوبية التي حدثت في ذُباب وقال عنها إنتصارات للوحلة اليمنية وعمل على إرسال الرواتب للحوثي ليستمر في حربه وقطعها على المقاومةالجنوبية

أوقف تدشين وإفتتاح شبكةالإتصالات الجديدة المدعومة إماراتياً خوفاً من الإنفصال لكون مهمته ستفشل وهي المحافظة على وحلة إبليس المخلوع وعدم المساس بها

والحلقة الأخيرة في هذا الموضوع هو كبير المستذئبين أحمد العيسي  شريك إبليس المخلوع في إستيراد النفط وكبير مموني الحرب الأخيرة ضد الجنوب والجنوبيين وذراع إبليس المخلوع لزعزعة الأمن وتنغيص عيش المواطن في العاصمةالجنوبيةعدن
وهو من يُغذي بنك الحوثيين في عاصمةالعربيةاليمنية صنعاء

واليوم ينفذ بقية قسم إبليس المخلوع والمراد منه تحويل العاصمةالجنوبيةعدن إلى قرية تعشقها الأوبئة والأمراض ومرتع للقاذورات وإغلاق المستشفيات الحكومية والخاصة لعدم وجود المشتقات النفطية التي يحتكرها العفاشي أحمد العيسي

أخبروني كيف لأحمد العيسي أن يساعد العاصمةالجنوبيةعدن على النهوض وهو أحد أدوات الحرب القاتلة مع إبليس المخلوع ضد دولة الجنوب العربي وشرعية هادي

خلاصة الحديث الجينرال العفن والخنزير علي محسن الأحمر وحزب مسعدة وبن دغر حرباء العصر وأحمد العيسي خرجوا من مشكاة واحدة ومدرسة واحدة وهي مدرسة إبليس اللعين عفاش المخلوع زعيم المردة والشياطين

وللحديث بقية....

✌رباب أحمد✌

ليست هناك تعليقات