شبكه صوت الجنوب

ads header

تنبهوا لدسائس الإخوان في عدن


شبكه صوت الجنوب 

كتب/ محمد صالح عكاشة 


الإخوان المجرمون في لحظة فاصلة وانتحار سياسي وأخلاقي  يقدم على مذبح استمرار الإرهاب والخراب والدمار لهم وسائل عدة وقد تغلغلوا واستطاعوا أن يأخذوا إلى صفهم ضعاف العقول والقلوب وأؤلئك الباحثين عن مصدر مدر للمال الحرام ولو كانت على أشلاء الدماء الطاهرة البريئة ...


مايحدث في عدن يدل أنهم لاييأسون ولايألون جهدا في سبيل تدمير عدن والمقاومة الجنوبية والمجلس الانتقالي هم يأخذون في صفوفهم ضعاف النفوس ...ستجدون في يوما ما أن السرقة قد توقفت في سوق القات عندما تحدث مسيرات مناهضة للمجلس الانتقالي لأن اللصوص المتخصصون في أعمال السرقة في الأسواق والنشل في الباصات والمحطات قد وجدوا لهم عملا آخر يدر عليهم بالارباح التي تغنيهم عن السرقة في الأسواق والمحطات ستجدونهم إذا حدثت يستغلها الإخوان المفلسين ويحضرون معهم هؤلاء البلاطجة لقطع الطرقات وأحراق الإطارات ... ركزوا معي عندما يحدث هذا ستجدون السرقة قد توقفت في الأسواق وأعمال النشل توقفت في المحطات والتجمعات لأنهم وجدوا مايغنيهم عن ذلك العمل...


جيوش حزب الإصلاح الاخونجي الإرهابي هم كالتالي:


الإرهابيين القتلة الذين غسلت ادمغتهم باسم الجهاد ليفجروا أنفسهم ويقترفوا اشنع الجرائم ضد الأبرياء العزل ويوجها حزب الإصلاح أعلاميا لخدمة أجندته واجندة الدول الراعية له...


عصابات السطو المسلح للمؤسسات العامة والخاصة وهذه الأساليب يضخمها لقلبها بتجاه الطرف الآخر ويحمل تبعات مايحدث الإصلاح من إرهاب ولصوصية..


اللصوص والنشالين في الأسواق والمحطات والتجمعات السكانية وهم كثر 


الإعلاميين التابعين لحزب الإصلاح مثل فتحي بن لزرق واحمد ماهر وانيس منصور والهذياني والمتدثرين بلحاف الوطنية والوسطا والباحثين عن مصدر رزق إضافي والباحثين عن الكسب الحرام ولو على أشلاء الشهداء 

هؤلاء هم الأكثر إجرام وهم الاحقر من كل اتباع الإصلاح الإرهابي من الإرهابيين واللصوص

لان الإرهابي يقتل نفسه

والسارق يهين نفسه بسرقتها وتقطعه للطريق 

أما الصحفيين والإعلاميين فهم يقتلون الشعب جميعا ويسرقون الشعب كله ويجرمون في حق الوطن كله فليس كل مايقوله رأي بل هو تحريض ممنهج لسفك الدماء 


فانتبهوا لجيش حزب الإصلاح من الإرهابيين واللصوص والإعلاميين اللصوص فلن ينالوا مرادهم في وطن حر كريم يفرش جناحيه ويطير عاليا لأجل الحرية وهم أقزاما في الأرض كالحشرات ....

ليست هناك تعليقات