ادانة واستنكار لتصرافات الحزام الامني في محافظة الضالع
ادانة واستنكار لتصرافات الحزام الامني في محافظة الضالع.
الضالع / خاص
تصرفات خارج القانون للحزام الامني من اعتقال وتسويف لقضايا الناس والمماطله و عدم الانصاف في الحلول وفقا للقانون وانتهاك حرية المواطنين من خلال الزج بهم في السجون وعدم النظر في القضايا بشكل كامل كما حصل في قضية الاخ عبود الجريذي الذي اعتداء على ممتلكات الناس وحقوقهم ولم يكتفي بل قام السائق في وقت لاحق بالاعتداء على المهندس محمد جلال الضالعي امام مراء ومسمع الجميع وامام قوى امنية ولم يتحرك ساكنا لقيادة الحزام الامني وتم ابلاغ عمليات الحزام الامني وعمليات المحافظة والعمليات المشتركة بالحادثة ولم يتم التحرك وفقا للقانون لحفظ كرامة المواطن وانصاف المواطن من الاعتداءات او الوقوف الى جانبة وبعد ذلك تم اخذ احد الاطقم التابعة للاخ عبود من قبل قوة امنية تابعة للحزام الامني وعدم الرضى بما حصل امامهم من اعتداء ولكي لا تتسخ سمعة الحزام الامني وعدم المساس بالمواطنين دون وجه حق يذكر وبعد ذلك توجة الطقم وفي منتصف الطريق تم التواصل مع الجنود من قبل قائد الحزام الامني وقال لهم يجب العوده بالطقم الى مبنى المحافظة ويتم النظر في المشكلة وما مسبباتها والتداعيات واثناء العودة تم التقطع لهم في نقطة قائد صالح من قبل افراد يتبعوا عبود الجريذي وباشروا الاطقم بكمين ووابل من الرصاص من مفترق الأماكن وعلى أثر ذلك الاعتداء اصيب احد المهاجمين من افراد النقطة على الطقم حيث واصل الطقم المسير متوجها إلى مبنى المحافظة بتوجيهات قائد الحزام الامني في المحافظة وبعد وصول الافراد الى المبنى يتم احتجاز سائق الطقم وهوا الاخ مشرح جلال عبدالله بحجة انه اخذ الطقم على الافراد الذين اعتدوا في السابق على اخيه وبعدها لم يقم قائد الحزام الامني بملاحقة المتسببين وراء الحادثة ولم يتم احتجاز اي فرد سواء كان المعتدي او الذين اطلقوا الرصاص وعلى اثرها تم اصابة احد الافراد والى يومنا هذا لم يتم احتجاز اي احد من المتسببين ومثيري المشاكل ويتم احتجاز الأخ مشرح جلال بتهمة الطقم ولم يتم محاسبة الاخ عبود الجريذي الذي اعتداء على أرضية ويريد ان ياخذها بقوة السلاح والسلطة وبحجة الشفع له وقال هوا أولا بها وكما نوضح ان ليس من حقه الشفع شرعا وقانونا وايضا لم يتم احتجاز المعتدي الذي هوا سائق الطقم التابع للاخ عبود ولم يتم احتجاز الافراد الذين قاموا بمباشرة الطقم باطلاق الرصاص وقاموا بترويع المواطنين وبث الرعب في اوساط المجتمع وما يتلوها من حجج ومواعيد بحل المشكلة وما كان من حل الا تمييع القضية وتاخير الحلول ليجعلوا الوضع اكثر تازما مما كان سابقا ولن نسكت عن قول الحق وسوف يتم نشر ملفات ووثائق تثبت صحة كلامنا جملة وتفصيلا مما حصل في الحادثة وايضا هنالك ملفات مثبته سوف يتم نشرها بكامل تفاصيلها ليعرف الجميع ما الحقيقة وراء المدعوا عبود الجريذي الذي يعمل قائد قطاع لمصالحة الشخصية وبوظيفة رسمية من قبل المجلس الانتقالي الجنوبي الذي لم يحرك ساكنا عن تلك الأعمال لهذا وجب النشر من اجل أن يعرف الجميع .
التعليقات على الموضوع