أتعجب حين اسمع من يقول ان شعب الجنوب بلا قيادة وليس موحدا وبعض امراض النفوس في وصفهم ان شعب الجنوب تخنقه المناطقية

أتعجب حين أسمع من يقول :
أن شعب الجنوب بلا قيادة وليس موحدا !!!
أتعجب حين أسمع من يقول :
أن شعب الجنوب تخنقه المناطقية !!!!
فمن يقول ذلك فهم إنما يقللون من أنفسهم ومن قياداتهم ومن شعبهم ...
لو كان الجنوبيون بدون قيادة لاحتل الجنوب من أول مرة بدأ الغزو مجوس الحوثي عفاشي إصلاحي .
ولكن عند الغزو المجوسي حوثي عفاشي الإصلاحي للجنوب تصدت له المقاومه الجنوبية والشعب الجنوبي بكل أطيافه من الوهلة الوهلة مع مساعدة اشقائنا الخليجيين من دول التحالف العربي ...
فمن رتب تلك المقاومة ؟
ومن قادها تحت إشراف معسكرات تدريب لها في كل مناطق الجنوب أثناء الحرب وبعده ؟
اليس تحت اشراف.القيادة الجنوبية من الحراك الجنوبي منذ عام 94 وحتى وقتنا الحالي من العسكريين والسياسيين .. ممن انخرط في صفوف المقاومة وممن تصدرها
من أين أتى شلال ؟.
من اين أتى عيدروس ؟
من أين الشنفره ؟
من أين أتى الخبجي ؟
من أين أتى خالد مسعد ؟
من أين أتى رائد الصبيحي ؟
من أين أتى أبو مشعل الكازمي ؟
من أين أتى عادل الحالمي ؟
من أين عبدالعزيز الجفري ؟
من أين أتى الخبجي ؟
من أين أتى أبو اليمامة ؟
من أين أتى وأتى الكثير و.....
وهناك قيادة كثيرة وكلها موحدة تتمثل في الهيئة الوطنية المجمع عليها
ولاننسى المقاومه الجنوبيه وعلى راسهم المناضل البطل شلال وعيدروس والبحسني وهيثم قاسم طاهر المتواجد بحضرموت فهولاء قياداتنا وهولاء من يمثلنا في الداخل والخارج فعلى قيادات الداخل والخارج الاجتماع والتنسيق لتفعيل دور هذه الهيئة علنا فكلنا خلفهم ومعهم ولارجعة حتى بناء دولة الجنوب العربي الفيدرالي الجديد واعلان استقلالها
أما الدي ليس خلف هذه القيادات فماهو إلا مع أسياد النهب والفيد والظلم والإجرام من الحوثي المجوس وعفاش والاصلاح وكل ذلك لخدمة أسياده لمزيدا من النهب والفساد والإجرام ، ولشق الصف الجنوبي عبر التضليل والتدليس والكذب والإفك المبين
وما أحداث أبين ويافع ولحج وحضرموت وماحدثت فيها من ملاحم واغتيالات لم تشمل منطقة واحدة بل أن الجنوب كله اختلطت دمائه في كل شبر من أرض الجنوب من باب المندب وحتى المهرة
وهذا هو التلاحم لكل مناطق الجنوب
وإنها لثورة جنوبية مستمرة
على كل فاسد وناهب ومجرم وكل من عبيد وأخدام الفاسدين من مجوس الحوثي وعفاش وحزب الأوساخ من أصحاب الفيد والنهب و....

والله من وراء القصد