وللحديث بقية.... اليوم أقلام حزب الأوساخ وأقلام مأجورة وصفحات مزيفة تحت أسماء جنوبية يملكها أنيس صرصور/بقلم رباب احمد
وللحديث بقية....
اليوم أقلام حزب الأوساخ وأقلام مأجورة وصفحات مزيفة تحت أسماء جنوبية يملكها أنيس صرصور صفحة الدكتور إبراهيم مشبح
مثلما يملك بن الأخرق صفحة الدكتور حسين اليافعي وكما يملك عبدالرقيب الهذياني صفحة سعيد بامخرمة
لن تنطلي علينا حيلكم يامرتزقة
صفحات فيسبوكية تزور الحقائق وتكتب ضد القائد المحافظ عيدروس الزُبيدي والقائد شلال علي شائع
هذه الأقلام
نست أو تناست ماقام به الرجلان من دفاع وتضحية في سبيل أمن العاصمةالجنوبيةعدن
وقد تحملوا المسؤولية على عاتقهم في حماية مكتسبات وتضحيات شهدائنا الأبرار وكانوا عوناً وسنداً لجرحانا الأطهار
تعرضوا في سبيل ذالك الجهد محاولات تصفيتهم من الساحة أكثر من مرة
ليخلو لأفاعي حزب الأوساخ الطريق والمنصب لتتحكم في مصائرنا وتجلب الدواعش الحقيقيين من أراضي إسطنبول وسوريا والعراق
للمتاجرة في دماء الجنوبيين وقتلهم وطمس قضيتهم
هذا هو ديدنهم ومايسعون إليه
وماسيقدمون عليه
إن تحقق لهم بإزاحة القائد المحافظ عيدروس الزُبيدي والقائد شلال علي شائع
أقولها لكم بصراحة لن تفلتوا من العقاب أيها الحثالة الأغراب
يامن تغنيتم على جراحنا وآلآمنا ويامن رقصتم على أنيننا لن تفلتوا من العقاب
سيكون موضعكم بداخل سرداب ودفنكم أحياء أيها الكلاب
لن يكون لكم موضع قدم في جنوبنا الحبيب وهذا وعد مني ومن بقية شرفاء الجنوب أن نقتلع شئفتكم ونصب جام غضبنا عليكم ياحثالة التأريخ
إن كان ديدنكم الإستمتاع بمناظر الدم الجنوبي وأشلائه الممزقة خدمة لسيدكم عفاش المخلوع والحوثي
أقولها لكم بصراحة لن تتهنوا بما تحلمون فالعقاب آتٍ لامحالة والسرداب في إنتظاركم أيها الخونة المأجورين
سندفنكم أحياء مثلما رقصتم على جثث شهدائنا وأشلائهم الممزقة
سنحرر هذه الأرض من دنسكم أيها المرتزقة
لن يضرنا ماتكتبون في صفحاتكم المزيفه
وماتصدرون من بيانات زائفه
كالتي كُتبت على صفحة القائد أبو مشعل الكازمي وخبر إعتقاله من أكاذيبكم الملفقة
لن تفلحوا ولن تنجوا من العقاب ياحثالات عفاش المخلوع وياأزلامه النجسه
القائد المحافظ عيدروس الزُبيدي سيكون شوكة في حلوقكم وغصةً في حنجرتكم و قلوبكم
على المقاومةالجنوبية رص الصفوف والتأهب والإستعداد للحرب القادمة التي توعدنا بها المخلوع عفاش ومنظومةالإحتلال
الصهيويمني
وللحديث بقية....
✌رباب أحمد✌
التعليقات على الموضوع