شبكه صوت الجنوب

ads header

دخلت السجن والراس إلى السماء شامخ وليس مجبورا مثل ماكان في بالهم ..

إلى كل غالي ..إلى سيدي القائد ابو #شائع ..

دخلت السجن والراس إلى  السماء شامخ وليس مجبورا مثل ماكان في بالهم ..

انتشرت قواتهم ومسلحينهم وعشرات الأطقم والسيارات بما يقارب قوة عدة كتائب مسلحة  أمام أبطال يعشقون الموت ويحيى قائدهم ولم يرهبونا ورفضت الاستسلام مندو ظهر اليوم إلى المغرب والتعزيزات  تتوافد لهم من كل حدب صوب بمختلف انتمائهم العسكرية والقبلية ولكن كل هذا لم يحرك بقلبي مثقال درة من خوف وصمدنا انا ورفاقي حتى أبلغت من الرئيس عيدروس بأن اجي إلى الغيظة الية والى مدير الامن برفقة من هم أعدوا الخطة ضنا من الزبيدي انهم أصحاب وجة وأصحاب قبيلة ولكن حدث ماهو عكس ذلك وصلت الغيظة بمفردي وبسلاحي الشخصي حسب توجيهات الرئيس وليس خوفا من مااستقدموه من قوات وعند وصولنا إلى الغيظة شعرت بأن القضبان تنتظرني وبالفعل بعد ساعة تم اشعاري بأن الزبيدي قرر بأن انا اتحمل ماقمت به من جريمة وجزائي السجن بعد أن كان قدومي للقاء به هو ومدير الأمن وقلت لهم هذي مش ثقتي بالزبيدي ولكن أصروا على ذلك وقالو هذا كلامة قلت لهم الزبيدي لو يقول .. إعدام اقول والراس شامخ قدام .. وبعدها توجهت معهم إلى خلق القضبان استجابة لسيدي الرئيس حسب زعمهم  ..

كل ماارجوه من كل غالي عدم الاعتدار بالنيابة عني وانا خلف القضبان  لأي كان مهما كانت الضغوطات لم أفعل اي شي غلط وكل ماقمت به هو الواجب وعند الجلوس مع العقلاء ومحضر التحقيق ستعرفون ماقام به الثوباني وماذا كان يريد له الأعداء مندو اللحظة الأولى لوصولة المهرة ..

انا رافع الراس شامخ ولن تثنيا كل تلك الأساليب والبلاغات الكيدية لم ترهبنا المفخخات ولم ترهبنا الاغتيالات ولن ترهبنا  أساليب أعداء الوطن ..

القائد / قاسم الثوباني
من خلف قضبان السجن المركزي بالمهرة

ليست هناك تعليقات