وقاحة الهذياني وسفالة الصرصور انيس
وقاحة الهذياني وسفالة الصرصور انيس
منشورات أخوانية تافهه لم يتورع صاحبها المدلل من الكف عن إثارة المناطقية بين الجنوبيين
هؤلاء من رضعوا من ثدي الذل دهرا ليس لهم محطة إلا إشعال الحرائق
أقروا كيف يدسوا السم بين الجنوبيين ومايصدقه إلا أحمق وغبي والاغبياء كثر
أنيس منصور والهذياني تلاميذ توكل والخريجين من مدرسة خالد الانسي
وأقتنائهم المصالح الفاسدة وفتات حقير يركضون ورأه لاهيين أنفسهم في أحلام اليقظة علها تعود الأيام الخوالي ايام الشرجبي وفتاح ولن تعود فالمسافة القادمة لكم من باب موسى ركعوعا عند باب اليمن .. هي مثواكم الأخير أما عدن فهي محرمة عليكم كما حرمت عليكم امهاتكم
ألف قصة حقيره عن الميسري ولخشع لم تحدث إلا في أحلامهم النتنة
فكان لخشع اشجع وأكثر جرأة من فئران الإصلاح
لعلكم تتعضون ياجنوبيين انظروا إلى هذه الألقاب الحقيرة ذئاب وثعالب لعلها تذكركم بأيام زمان والتسميات التافهة التي اخترعوها أصحاب تعز للتفريق بين الجنوبيين
فالهذياني من الحشاء وانيس صرصور من الجحملية
يتطاولون على أركان الجنوب وقادته الميامين..
لا تقفوا عند حد القراءة لكل حقارتهم فمثل ماحدث في الماضي من إشعال للفتن والصراع الجنوبي وتجييره لتنفيذ مآرب الجبالية الذين لم ولن ينثنوا عن تقبيل أحذية سادتهم ازيود الهضبة وغسل ملابسهم يتشنعون بالمنظر ويشيعون دس الوقائع كما كانو يفعلون حتى يعتقد الجنوبيين أن أحدهما صبيحي والآخر ضالعي..
لكن الوضع ليس كما كان الغل والحقد الدفين في قلوبهم سينعكس عليهم فالنار تأكل نفسها إذا لم تجد ما تأكله..
فهؤلاء سفلة القوم من الشماليين لايتورعوا أن يعملوا في أحقر الاعمال وأرذل الوظائف ويتبادلون أدوار الوساخة حتى يصدق البعض أن الهذياني ضالعي وقد غرق في بحر الرذيلة كمن سبق من أبناء جنسه في مهد باب موسى حتى تعلم وتقرب من غجر الحجرية كيف يصطاد في المجاري الطافحة من لغة الكلام البشعة..
ليس هذا مانراه إلى كل جنوبي عاقل خلقه الله في رأسه ما يميز كلام سفلة الخلق من أبناء تعز خدم مساكن الإمام أحمد والقادمين من همدان نخبة بكيل الداعسين على رقاب كل تعزي في مدينتهم الحالمة فاحلموا فليس لكم من بعد الحلم إلا تقبيل أحذية اسيادكم الزيدي ومذهبه الحوثي والاصلاحي الفاسد عند أبواب قصر البشائر
وكلما اوغلتم في الجنوبيين طعنا ودناءة منكم كلما ازددنا توحدا وقوة لايضاهيها قوة
فالجميع اليوم أبين ولج والضالع على قلب رجل واحد ولتتمزق أحشائكم قهرا وكمدا..
محمد صالح عكاشه
التعليقات على الموضوع